HOW MUCH does Facebook pay you when you spend a lot of time to make it a billionaire while you're poor? Do you want to conquer FaceBook, Google, or any social you are using and make them pay you hard currencies for using them? That has a DYNAMIC SYSTEM. Contact Me! GET INSIGHTS ON HOAS ABOUT FACEBOOK.
The Sudanese Political Affairs here is in Arabic, although it starts with English introduction. To read the English version get to Sudanese Affairs.
As the times pass, the Sudanese political affairs remain statically as they are from decade to decade. This is only when the political affairs in Sudan are all concentrated on ruling for as long as you can, so you and your servants could rob the country completely.
Don't be surprised.
This is only one example and you'll learn more from the political lessons on this article, which is a series of many articles on a Sudanese sequence of political articles, both in Arabic and in English. You'll get through this in the intro section.
The Sudanese political affairs is the Arabic version of episode 12, Sudanese Affairs. This episode continues here from episode 1 and it continues to other episodes.
In addition to the episodes below there are 3 episodes partially misisng and they are at:
Episode 8, Sudanese Advantages, with the Arabic version of it at Sudanese Political Advantages.
Episode 9, Sudanese Adversity, with the Arabic version of it at Sudanese Political Adversity and...
Episode 10, Sudanese Advices, with the Arabic version of it at Sudanese Political Advices.
The series includes Sudanese political articles in English, Sudanese Arabic political articles, Sudanese commentaries and Sudanese comments, I and the loyal readers of the HOA Political Scene Newsletter have written on the HOA Political Scene Blog.
The Sudanese Commentaries and the Sudanese Comments are episodes in a Sudanese sequence of articles on the HOA Index. With the other episodes they make the HOA Network bilingual with the Arabic HOA and the English Bilingual HOA.
The readers have already built many categories on the Arabic HOA Political Scene at Readers Comment, Readers Read Good, Readers write Comments and Readers Write Good Comments.
The series of articles are in many episodes in a sequence of Sudanese articles and commentaries. This sequence alone has more than 200 episodes.
I am still working on the Sudanese sequence of political articles to complete it in an alphabetical and numerical order, as you see from the alphabet of the second term and the numbers.
It continues into episode 10 at Sudanese Advices, episode 11 at Sudanese Advocacy, episode 12 at Sudanese Affairs, episode 13 at Sudanese Affiliation, episode 14 at Sudanese Affliction, episode 15 at Sudanese Agreements, episode 16 at Sudanese Aggression and some other episodes.
The entry episode in the sequence, which is episode 1 is at Sudanese Abilities. Episode 2 is at Sudanese Absence. Episode 3 is at Sudanese Abuse. Episode 4 is at Sudanese Achievements. Episode 5 is at Sudanese Actions. Episode 6 is at Sudanese Activities. Episode 7 is at Sudanese Administration.
As well as Sudan, the work continues to build other sequences with episodes for the other states in the Horn of Africa, including Djibouti, Eritrea, Ethiopia, Kenya, Somalia, Somaliland, South Sudan, Uganda and other states that have something to do with this regional area, such as Chad, or Tchad and the Democratic Republic of Congo (DRC).
This is a Horn Africas Network.
شؤون سودانية لتتذكرها وتستوعبها أكثر، حتي يمكنك المشي على قدمين، وحتي تستطيع بذلك ان تحمل السودان علي كتفيك...
عندما ننظر الي الشؤون السودانية، فقط في أيّ أمر، نري عجباً. اننا نري هذا العجب السياسي في السودان منذ فترة طويلة. هذا لأن هذا العجب السياسي السوداني لم يبدأ فقط في فترة الثلاثين سنة الأخيرة، التي حكم فيها عمر البشير (Omar al Bashir) السودان، وأصاب حزبه المسمي حزب المؤتمر الوطني (National Congress Party) السودان بالبلاء، والشقاء، والمِحن.
نعم، ان النظام العسكري الديني (Military Religious Regime)، الذي جاءت به ما تُسمي الجبهة القومية الإسلامية (NIF)، عبر إنقلاب عسكري، في عام 1989، قد سبب الكثير من المشاكل السياسية في السودان (Political Problems in Sudan)، أسهم في تدهور السودان علي جميع الأصعدة، فصل جنوب السودان (South Sudan) عن البلاد، وقام بكل الجرائم ضد الإنسانية في دارفور (Darfur) وغيرها من مناطق السودان.
لكن الشؤون السودانية كانت فعلاً قد أُصيبت بكلِّ ما هو سيئ منذ فترة طويلة، وذلك هو الذي أدي الي الإنقلابات العسكرية الثلاثة، الإنقلاب الأول للفريق إبراهيم عبود (Ibrahim Abbud) في نوفمبر 1958، الإنقلاب الثاني لجعفر النميري (Jafar Al Numeri) في مايو 1969 والإنقلاب الثالث لعمر حسن أحمد البشير (Omar Hassan Ahmed Al Bashir) في يونيو 1989. ورغم ان الإنقلابات العسكرية الثلاثة كانت بغرض معالجة الشؤون السودانية السيئة، وإبطال العجب السياسي السوداني (Sudanese political wonder)، الا ان قادتها حالما استولوا علي السلطة السياسية، وجلسوا علي مقاعد السلطة، أغرتهم السلطة والثروة، فأصبحوا فاسدين بدورهم، مثلهم مثل القادة المدنيين الذين تولوا السلطات السياسية قبلهم.
القادة المدنيون الذين تولوا السلطات السياسية منذ رحيل الإنجليز عن السودان كانوا قادة أحزاب سودانية سياسية طائفية (Sudanese Sectarian Parties). وهؤلاء القادة السياسيين الطائفين أصلاً من الرأسمالية السودانية، ومن بيوت دينية. لذلك فان هناك عاملان يؤثران عليهم هما العامل الإقتصادي والعامل الديني.
العامل الإقتصادي يتركّز في أنهم كطبقة رأسمالية لا يرون مشاكل البلد الإقتصادية إلا من منظور رأسمالي. هم لم يجربوا الشقاء يوماً لأنهم لم يتعرضوا له مثل باقي الشعب السوداني. لذلك فهم لا يحسون بمن هو شقي بسبب الفقر. بمعني آخر لا يحسون بتعب الشعب السوداني وآلامه ومعناته.
أهم أمر هنا هو كيف أصبح هؤلاء القادة من المدنيين السياسيين من الطبقة الرأسمالية رأسماليين؟
كيف حصلوا علي الثروة؟؟
ولماذا كانت لهم إقطاعيات كاملة تمتد في أراض شاسعة؟ ولماذا كان لديهم الكثير من الخدم والحشم والفقراء الذين يخدمون في هذه الأراضي وفي القصور؟
كلّ هذ الأسئلة التي لا يستطيعون الإجابة عليها بشفافية ومصداقية تكشف حجم النهب المنظّم لخيرات السودان ووضعها في أيدي قادة سياسيين مدنيين هم قادة طوائف دينية. وعندما ننظر الي هذا نعرف انهم إستخدموا الدين للحصول علي هذه الثروات وللحصول علي هذه الإمتيازات.
هل هذا هو السبب الذي جعلني أقول ان هناك إرتباط بين المزايا السياسية السودانية (Sudanese political advantages) وبين الإمتيازات السياسية السودانية (Sudanese political previleges) ؟ انظر الصفحتين.
ويعني هذا ان الدين ومنذ إستقلال السودان كان يتمّ إستخدامه لأغراض سياسية وأغراض إقتصادية، وأغراض ثقافية. كلّ الأغراض كانت تهدف للسيطرة علي الشعب السوداني سياسياً وإقتصادياً وديناياً وثقافياً.
الأغراض الثقافية كانت تحجب باقي الفقراء والبسطاء عن رؤية هذه الحقائق التي أذكرها هنا. وعلي هذا الأساس فان العقيدة وهي الدين بالإضافة الي الطبقة الإجتماعية وهي الرأسمالية كانا متلازمين في إبتلاء السودان بالحكومات الفاسدة مدنية كانت، أو عسكرية. وكانا السبب الأساسي في تدهور السودان منذ إستقلاله من إنجلترا في عام 1956.
علي هذا النحو كانت الشؤون السودانية (Sudanese affairs) قد أُصيبت بالفساد السياسي والإقتصادي، وأُصيبت بالإبتلاء والمّحن، وأُصيبت بكامل التدهور عبر السنوات الطوال، وهي أكثر من ثلاث وستين سنة. معني ذلك ان أكثر من ستة أجيال ظلت تعاني وما تزال تعاني من الشدائد السودانية (Sudanese adversity)، التي تسبب فيها حُكام مدنيون وعسكريون. لابد ان يكو،ن ذلك أمراً فظيعاً علي الشعب السوداني الصابر.
ويستمر العجب السوداني (Sudanese wonder) حين ننظر الي الإنقلابات العسكرية التي تسببت فيها الحكومات السودانية المدنية. فقادة الإنقلابات وان كان معظمهم من الطبقة الوسطي (middle class)، الا انهم حالما ذاقوا رفاه السلطة التي إستولوا عليها حتي غلب التطبُّع علي الطبع، ففعلوا مثلما فعل الحُكام المدنيون من قبلهم، وأرتقوا بذلك الي طبقة رأسمالية جديدة من العساكر. وصاروا بذلك أكثر فساداً من الحُكام المدنيين قبلهم. بل إستخدموا العنف ضدّ مناوئهم أكثر مما إستخدمته الحكومات المدنية.
وحتي نأتي الي هذا النظام العسكري الثالث، فاننا نري انه قد بذّ وتفوّق علي النظامين العسكريين قبله بإستخدام الدين في السياسة. ذلك لأن ضباط الجيش الذين قاموا بالإنقلاب عناصر أخوان مسلمين تابعين لجناح الأخوان المسلمين في السودان (Muslim Brothers, Sudan). حيث قاموا بسياسة الأسلمة والتعريب الشامل، وتنظيم المليشيات الإسلامية وحركات المرتزقة الإسلامية، ووزعوا كلّ هذه العناصر التي تنتمي لتنظيم الأخوان المسلمين في كل أقاليم السودان، ليديروا الشؤون السودانية من كلّ اقليم، وليراقبوا الأوضاع، ويقضوا علي أي حركة رفض لسيلساتهم.
ليس ذلك فحسب، فكلّ ما قاموا بتدبيره منذ ذلك الإنقلاب العسكري، كان إمتداداً وتوسعاً في سياسات حزب الأخوان المسلمين في السودان، فهم بدأوا التنظيم في الاربعينات من القرن الماضي، بإنتهاج سياسة الإخطبوط السودانية للأخوان المسلمين في السودان لتعطيل حركة التاريخ التقدمية. ونظّموا الحزب الإسلامي تكتيكياً علي نهج إستخدام أذرعة الأخطبوط (Muslim Brothers' Octopus in Sudan) بمعني تفريخ أحزاب أخوان مسلمين في كلِّ مرحلة تاريخية في السودان وكانت كلّ مرحلة هي عشر سنوات أو عقد، وذلك يتناسب مع تناسل أجيال جديدة وظهورها في مسرح الأحداث السياسية.
وعلي ضوء ذلك فلقد لعبوا علي الحبل كأي بهلوان، بمهارة علي المسرح السياسي السوداني، لحرق المراحل السياسية في السودان، والتي حرقوا من خلالها حتي الأحزاب الطائفية، بعد ان إستخدموها أسوأ إستخدام لتثبيت وجودهم، بحكم انها أحزاب دينية مثلهم.
وإنتهجوا ذلك الأسلوب في الدهاء السياسي، مع الأسلوب التكتيكي التنظيمي بناءً علي نظرية المؤامرة، او نظرية التآمر (Conspiracy Theory) التي لديهم، وهي في الأساس نظرية تآمر للأخوان المسلمين (Muslim Brothers' Conspiracy Theory)، للتأثير في حركة نمو الأجيال الجديدة. وهي أسلوب سياسي، عبّر عن ذكاء الأخوان المسلمين الفائق، وعن نظرتهم العميقة لتطورات الحياة السياسية في السودان، وهي جوانب إستراتيجية هامة، تفتقر إليها الأحزاب السودانية جميعها، بما فيها أفضل حزب سياسي تقدمي، لم يرتق بمثل هذا الأسلوب التكتيكي التنظيمي والإستراتيجي في السودان.
إستخدم إستمارة أو صندوق كتابة وإدخال التعليقات السياسية المُسمي Comment C2 Entries form لتجيب علي السؤال، أو لتكتب عن السودان write about Sudan، ثمّ أكتب عنوان بريدك الإلكتروني، لتستلم إشعارات كلّما علّق أحد القراء علي تعليقك. الصفحة الخاصة بإدخال البيانات مؤمّنة جداً.
التعليقات حول السودان comments on Sudan توجد في صفحات تعليقات خاصة بهذا البلد في القرن الافريقي Horn of Africa وهي صفحات داعمة لشبكة السودان علي الإنترنت Sudanese Online بالإضافة الي المنصّة السودانية علي النت Sudan Online وعدد من الصفحات السودانية الأساسية علي الروابط التالية:
Da Shino in Sudan| Democracy and Justice in Sudan| Democracy and Justice in Sudan Comments| Democracy is Not for the Mass in Sudan| Democracy is Not for the Mass in Sudan Comments| Dictators Plan Imminent Secession in Sudan| Political Tragicomedy in Sudan| Prosecute Both Civil and Military Governments| Psychology of Fear Will Turn into Uprising in Sudan| Sovereignty in Sudan| Sudanese Cultural Forums| Sudanese Economical Forums| Sudanese Forum| Sudanese Forums| Sudanese Regime's Political Crimes| Sudanese Regional Politics|
In addition to SUDANESE POLITICAL AFFAIRS, you might also be interested in watching these Sudanese political affairs in Documentary film at TVCinemaApp.com.
Do you have a great story about this? Share it!
Political comments on SUDANESE POLITICAL AFFAIRS appear on the section of the pages below the comments form. They are just above this paragraph. Enjoy the commentaries environment, and please share the address of the page: https://www.hoa-politicalscene.com/sudanese-political-affairs.html SUDANESE POLITICAL AFFAIRS.
Click here to tell me & get some free books. Fill the form.
احصل علي الرواية الآن واكتشف إنهيار القواسم المشتركة، واستلهم إبداعا يشبه الأسطورة في النص الروائي
"Follow", "like", "tweet", or "pin" the pictures to express your love! Thanks
TweetFree poetry picture book on Apple Books. You can use the images on public places for your customers to enjoy, while taking coffee.
You can work the French versions and the Spanish versions of the two books above with me on, one on one bases. Contact Us.
I'll be thankful, if you get one of my books.