HOW MUCH does Facebook pay you when you spend a lot of time to make it a billionaire while you're poor? Do you want to conquer FaceBook, Google, or any social you are using and make them pay you hard currencies for using them? That has a DYNAMIC SYSTEM. Contact Me! GET INSIGHTS ON HOAS ABOUT FACEBOOK.

ما يُسمي بلجنة جالية بعض السودانيين في كوبنهاغن... او جالية الكيزان

by كتب - خالد محمد عثمان

hoa-politicalscene.com/invitation-1-hoas-friends142.html - Invitation 1 HOA's Friends 142 ما يُسمي بلجنة جالية بعض السودانيين في كوبنهاغن... او جالية الكيزان.

hoa-politicalscene.com/invitation-1-hoas-friends142.html - Invitation 1 HOA's Friends 142 ما يُسمي بلجنة جالية بعض السودانيين في كوبنهاغن... او جالية الكيزان.


* كتب - خالد محمد عثمان
https://www.hoa-politicalscene.com

اقرأ الجزء الأول من هذه المتابعات للسودانيين في الخارج علي صفحة Invitation 1 HOA's Friends 141: النظام الشمولي الاسلامبوتيكي ينشر أمن بتخصصات وتوزيع استراتيجي في أوروبا ويتخذ من الجاليات غطاءً له.

للجنة هذه الجالية المسماة جزافاً "الجالية السودانية" في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، وهي ليست في الواقع سوي مجموعة تسيطر عليها مجموعة اخري من كبار السن (في درجة معاش، مكنكشين في اللجنة) لتدير فقط، وكما قالوا المسائل الاجتماعية وبعض الأنشطة الرياضية، اقول لهذه اللجنة عداوة شديدة مع بعض المعارضين للنظام الارهابي الشمولي الاسلامبوتيكي، والنشطاء الحقوقيين والانسانيين، والصحفيين. ونحن هنا لا تعنينا المسائل الخاصة بقدر ما يعنينا العمل العام في المجال السياسي، في الظروف المعروفة لبلادنا، والتي يواجه فيها المواطن السجن والتعذيب والقتل، فلا علاقة لنا بما يفعلون هنا، او وظائفهم، او اعمالهم، ولكن لنا ما يتعلّق بالجانب السوداني، وفي ظل وجود هذا النظام الديكتاتوري الذي يقوده الاخوان المسلمون في السودان.

وكانت الخلافات في هذه اللجنة قد ظهرت لتفرز هذه الحالة من "كيزانية او كوزنة اللجنة"، عندما وبدون مبررات منطقية عمدوا الي معاداة القائم بالعمل الاعلامي السابق وهو عضو لجنة معروف بانتمائه للمؤتمر الشعبي. وحتي ذلك الوقت، ومن خلال الحديث من أحد اعضائها، تمّ تغييبي ذهنياً عن الموضوع، او الخلاف الاساسي وطبيعته، بحكم انني لم اكن اعرف توجهاتهم هذه، والتي اكتشفتها مؤخراً، من خلال احجامهم عن المشاركة في الفعاليات السياسية، التي اخططها مع النشطاء في العاصمة الدنماركية. وسوف نأتي علي ذلك بالمزيد من الأضواء.

وباتصالي بالمصادر عرفت ان السبب الوحيد هو ان القائم بالعمل الاعلامي انتقدهم في اللجنة بعدم الالتزام بالوقت ومسائل اخري، مما أدي لمضايقته حتي تقدّم باستقالته. وبدأ من ذلك انهم لا يتقبلون النقد في اللجنة، ودللت علي هذا الأمر مسألة اخري، هي نقدي بدوري لهم عندما عرفت الحقائق، وكان قد تمِّ تكليفي بالعمل الاعلامي "بطريقة شخصية" عرفت من خلالها ان هكذا اعمال في لجنة الجالية تتم اعتباطاً، وبالمعرفة الشخصية والعلاقات وهذه المسائل النفعية، وكنت قد ذهبت الي رئيسهم في بيته ببعض الكتب من مجموعتي "صحْوة الفينيق"، لتدشينها في الجالية، والتبرع بريعها لخزينة الجالية، وهو أمر ندمت عليه فيما بعد، وفقاً للمستجدات. وفي ذلك الوقت كشف لي المصدر الخلاف مع القائم بالاعلام السابق. ومن ذلك بدأت اتحسس علاقة هذه اللجنة، او عملها وفقاً لموجهات المؤتمر الوطني، وستعرف ذلك من خلال السطور. الا انني فكرت في احداث التغيير في هذه اللجنة، وبدأت اتحدث عن ضرورة فتح الباب أمام الشباب لاستلام أعمال اللجنة، بينما نتراجع نحن ككبار في السن الي الخلفية، لنقدم لهم النصح والارشادات بحكم خبراتنا الطويلة، وكان ذلك قد بدأ كمبادرة مني في نفس ظروف نشوء القوي الشبابية الجديدة، التي قادت العمل المعارض، والذي اسميناه مؤخراً العمل المقاوم، او مقاومة النظام. الا انه يبدو انني قد أثرت جنونهم بذلك، فبدأوا يتحسسون. ومما استجدّ بعد ذلك عرفت فعلاً انهم لا يقبلون النقد، ويريدون فقط ان يظلوا كالحرس القديم، لآخر معاقل النظام الشمولي في الخارج، والممثّل في الجاليات. وظهر هذا جلياً بعد تغطيتي لندوة الاخ شوقي بدري، والتي نشرتها وقتها في شبكة الراكوبة.

ومن الأحداث التي تؤكد كل هذا، ما حدث في اطار الاستعداد لحفل غنائي، ولما كنت قد سمعت عن بعض العداء للزميل الصحفي والناشط الانساني والسياسي خضر عطا المنان، بسبب نقده الهادف للارتقاء بعمل تجمعات السودانيين في الخارج، فقد قدّم لي احد اعضاء اللجنة ويحمل لقب (دكتور) مقالاً، كان قد أعده ولا أدري ربما للنشر، ينتقد فيه الزميل خضر عطا المنان ويصفه بالعميل لجهات أجنبية، فأندهشت وانا اقرأ المقال وأقول له بالحرف "يا أخي حرام عليك، دا كلام دا؟ عميل شنو يا اخي؟ أرمي الورقة دي". وكنت قد علمت ان الزميل خضر كان قد اثارته دعوة اللجنة اياها لسفيرة السودان في النرويج نادية جفون، بعد ان طلبت هي مقابلتهم، لتتحدث للسودانيين في الجالية (انظر Alrakoba - الراكوبة). علماً بان ما يقارب ال ٩٠٪ من السودانيين هم لاجئون، وليس هناك عدد من طلاب سودانيين كثيرين، ولا اعمال بزنس ولا جهات سودانية اخري مثل ملحقيات او خلافه، لان الدنمارك اساساً لها موقف واضح ضد النظام الارهابي الديكتاتوري، منذ ان فاحت رائحة الأبدان التي تمّ تعذيبها في بيوت الأشباح، في الوقت الذي فسروا فيه ذلك بانه عمل عادٍ في اللجنة. ولكن كل المستجدات بعد ذلك تؤكد انه لم يكن عملا عادياً، وان هناك مساعٍ خبيثة لحصر اعداد السودانيين في الدنمارك، لصالح النظام للقيام بعمل ما. وفعلاً فقد أفادت مصادرنا بوصول عدد من نشطاء الأمن السوداني، في شكل ادارة أعمال بزنس الي الدول الأوروبية، تظلّ مجموعة النشطاء السياسيين والانسانيين في الخارج تتابعها بدِّقة وبتنسيق مباشر مع الكوادر الشبابية في العواصم الأوروبية، ومع الجهات الأمنية الأوروبية المعنية بمكافحة الارهاب.

وحسب متابعتي للنشاط الاعلامي في الجالية، وكنّا قد دخلنا في فترة العصيان وفعاليات تنسيقية المعارضة السودانية في الخارج، بالاضافة الي فعاليات اتحاد ابادماك الثقافي، وفي اطار اعدادي للمذكرات الجنائية، لرفعها للجهات الحقوقية الدولية والمنظمات الانسانية، وصياغة اخبار ومتابعات هذه النشاطات المعارضة لنظام الخرطوم الديكتاتوري، كنت قد كتبت ايضاً بيان ادانة وصممت له شعاراً للجالية، ومن ثمّ نشرته في قروب الجالية (فقط) وانا اطلب من اللجنة مطالعته، واذا واقفت عليه اقوم بتوزيعه علي الصحافة والسوشال ميديا.

وفوجئت كما فوجئ احد الاعضاء (الواعين) في الجالية بان رئيسها رد مباشرة علي اقتراحي بصورة وعيد مباشر وتهديد، بقوله انه يحذرني من نشر ذلك البيان في اي مكان. ومنها تأكد لي علاقة اطراف في هذه اللجنة بنظام الخرطوم. وبينما رد العضو (الواعي) علي ذلك التهديد بالتساؤل "ما هذا؟ هل البشير معانا هنا، والا شنو؟" رددت انا علي (حامل لقب دكتور) رئيس الجالية بالاستغراب وقلت له انا استشرتكم بعد تجهيزي للبيان والتصميم اذا كنتم توافقون، واذا كنت اريد نشره لنشرته قبل ان استشيركم، فأين عقلك يا دكتور؟" ومن ثمّ بدأت العداوات تتضح، وبدأت سيرة من القطيعة والنميمة، وهذه المسائل السيئة، بالاضافة الي ما اسميته مرّة ب "الرياء الاجتماعي" والذي واجهتهم به في قروبهم، عندما بدأ الدكتور الآخر الذي كتب المقال ضد خضر عطا المنان يتحدث في أمر آخر هو دعوة ناشط سوداني ومؤلف لتقديم ندوة في الدنمارك، عندما ذكّرته بما كان يقوله عنه ومن وراء ظهره، واندهشت من هذا النفاق الاجتماعي.

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحدّ، فاللجنة تقول ان نصاً في دستورها يحرِّم عليها العمل السياسي، وذلك بطبيعة الحال نص تستلهمه الجاليات من نظام الخرطوم الديكتاتوري، والذي وزّع علي الجاليات توجيهاً بتحريمها من العمل السياسي، حتي (ما يعمل له السودانيون صداعا في الخارج) وأوضحت لهم هذا الأمر، رغم وصولي لقناعة تامة بان بعضهم في اللجنة جزء من النظام، فبعضهم وهم من أتوا هنا عبر الأمم المتحدة، بدعوي انهم مشردين ومضطهدين من النظام، ما يزالون يسافرون الي الخرطوم، ولديهم مصالحهم، ولم يحدث ان تعرضوا لاي مضايقات. الأمر واضح. واستمروا في اللجنة في اسلوبهم هذا، ورفضوا المشاركة بالجالية في ايٍّ من الفعاليات، التي تلت في يوم الغضب، ويوم الشهداء السوداني في سبتمبر، وباقي الفعاليات المعارضة للنظام، والتي ما تزال تجري ونقوم بها هنا، ونصل بها الي كل الجهات المعنية في الداخل والخارج، وبحكم علاقاتنا الوثيقة بهذه الجهات.

وكانت كل هذه السلبيات بالنسبة لي أمراً يوضح كل الأمور، والتي تصل الي المنافع الشخصية لبعض القائمين بأمر اللجنة، الا انه ومن المدهش وعندما علم هؤلاء بالتحديات، قاموا باعداد الانتخاب بعد انقضاء المدّة القانونية للجنة السابقة، وجاءوا مجدداً ليثبتوا انه لا بديل غيرهم. اولا يفعل النظام (او كبيرهم الذي علمهم السحر ذلك، حتي الآن بمختلف الأساليب؟) وبذلك فقد وصلنا كنشطاء سياسيين وانسانيين في المنطقة الي مرحلة اليأس من لجنة ما يُسمي بالجالية، التي تجمع المنافع الخاصة وتحصرها في شلّة معيّنة، وترفعها علي العمل السياسي العام، بهذا الشكل الواضح والمتحدي، لكل المعارضات كما يفعل نظامها في الخرطوم.

وكان والدي قد توفي في لحظات قاسية علي النفس، (رحمه الله وغفر له وادخله فسيح جناته) وهو لم يرني منذ ان جاء الكيزان للسلطة بانقلابهم، وتقدموا لي في اللجنة (في محاولة لشراء المواقف، بعواطف انسانية مفتعلة) بان يعملوا تأبيناً في الجالية، فرفضت رفضا مؤكداً، بان أبي لا يشرفه تأبين في جالية نظام ارهابي، شرّد ابنه منذ عام ١٩٨٩م، وحرمه من الاستقرار مع زوجته وانجاب أخوان وأخوات لابنته الوحيدة، التي وُلدت في العام الأول لهذا النظام الاسلامبوتيكي العاهر، وهذا عداء شخصي لي معه، يُضاف الي العداء الوطني.

ومرّة اخري قامت اللجنة باتصالات سرّية، ودعوة سفيرة السودان في النرويج، وبالطريقة التي تمّ عرضها اعلاه، مع البلاغ الذي تمّ فتحه ضد هذا التصرّف، مما جعل العضو (الواعي) يسجل موقفاً اضافياً، وعضواً آخر في اللجنة يقول انه لن يترك اللجنة ولن يتركهم علي هذه "الفعلة".

وتشير التوقعات الي انه ربما ستحدث مواجهات عنيفة في الدول الاسكندنافية الثلاث الدنمارك والسويد والنرويج في الفترة القادمة، وهو ما تمّ تحذير السلطات الأمنية والقانونية منه، مع الاستعداد التام من النشطاء السياسيين والانسانيين في تلك البلاد لمواجهة أي احتمالات سيئة كهذي.



* You are at Invitation 1 HOA's Friends 142: ما يُسمي بلجنة جالية بعض السودانيين في كوبنهاغن... او جالية الكيزان.

* Read the entry page at https://www.hoa-politicalscene.com/sudanese-dictatorial-regimes.html Sudanese Dictatorial Regime.

* Read Arabic HOA Political Scene & please respond to the HOA Calls.

* Subscribe to HOA Political Scene Newsletter.

* Read the HOA Political Scene Blog from within your favourite email service at Google, Yahoo, Bing.

* Recommend HOA Political Scene & encourage your friends to subscribe to the newsletter at Forward HOA's Political Scene. You'll get useful gifts when you forward & also when you confirm your subscription to the newsletter. The gifts are good to start you a passion, or to help you build your passion.

Click here to post comments

Join in and write your own page! It's easy to do. How? Simply click here to return to Invitation 1 - HOA's Friends.

Enjoy this page? Please pay it forward. Here's how...

Would you prefer to share this page with others by linking to it?

  1. Click on the HTML link code below.
  2. Copy and paste it, adding a note of your own, into your blog, a Web page, forums, a blog comment, your Facebook account, or anywhere that someone would find this page valuable.
Copyright © hoa-politicalscene.com

Did you get any of my books from Apple Books?

Click here to tell me & get some free books. Fill the form.

رواية "الموتُ شرقاً" تكشف لك سرّ الموت الشرقي التراجيدي المستمر للإنسان

Sudanese Journalist, poet, write and human and political activist Khalid Mohammed Osman

احصل علي الرواية الآن واكتشف إنهيار القواسم المشتركة، واستلهم إبداعا يشبه الأسطورة في النص الروائي

"Follow", "like", "tweet", or "pin" the pictures to express your love! Thanks

Horn Africa's Political Tragedy

Love in the Internet Time on Apple Books

Rising of the Phoenix Poetry on Apple Books

Free Poetry Picture Book

Free poetry picture book on Apple Books. You can use the images on public places for your customers to enjoy, while taking coffee.

The French & Spanish Versions

You can work the French versions and the Spanish versions of the two books above with me on, one on one bases. Contact Us.

HOAs Political Poetry Imaged

I'll be thankful, if you get one of my books.

My Books!

Publish Your Book

Let's be the publishers of your book. Use the form at Contact Us.


Work From Home With SBI!